++ منتديات الفرح السمائى ++ elfara7 elsama2y forum ++
سفر حجى 56282210
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا سفر حجى 829894
ادارة المنتدي سفر حجى 103798
++ منتديات الفرح السمائى ++ elfara7 elsama2y forum ++
سفر حجى 56282210
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا سفر حجى 829894
ادارة المنتدي سفر حجى 103798
++ منتديات الفرح السمائى ++ elfara7 elsama2y forum ++
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء



 

 سفر حجى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MiNa FeKrY
• مدير عام •
• مدير عام •
MiNa FeKrY


كيف تعرفت علينا كيف تعرفت علينا : المالك والمؤسس
اسم شفيعك اسم شفيعك : مارمينا العجايبى
ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 451
أسم كنيستك أسم كنيستك : مارمينا العجايبى
نقاط نقاط : 1859
تاريخ الميلاد تاريخ الميلاد : 27/03/1993
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 25/08/2009
العمر العمر : 31
الموقع الموقع : قلب يسوع
علم دولتك : سفر حجى 3dflag10
الوظيفه الوظيفه : طالب جامعى
المزاج المزاج : رايق

سفر حجى Empty
مُساهمةموضوع: سفر حجى   سفر حجى Emptyالسبت مارس 20, 2010 2:43 pm

سفر حجى
المراجع :
+ قاموس الكتاب المقدس
+ مقتطفات من تفسير القمص / تادرس يعقوب ملطى
+ تفسير العهد القديم - كنيسة العذراء بالفجالة
+ + +
مقدمة :
كان قيام هيكل الرب فى أورشليم يعنى حلول الله وسط شعبه ، يملك عليهم ويقدسهم ويملأ حياتهم فرحا وبهجة ، الأمور التى حرموا منها عشرات السنين فى أرض السبى .
عاد زربابل من السبى ومعه خمسون ألفا من اليهود ليعيدوا بناء الهيكل ويردوا لإسرائيل بهجته فى الرب ، لكنهم إذ وجدوا مقاومة توقفوا فاستكان البعض للموقف وانشغل كل واحد ببناء بيته الخاص تاركين بيت الرب خرابا . فجاء هذا السفر يحث الكل على العودة إلى العمل ، وكأنه دعوة إلهية موجهة إلى كل نفس لتستعيد فى الرب بهجة خلاصها بالتمتع بسكنى الرب فيها وإعلان قلبها هيكلا للرب وأعماقها مقدسا له .
إنه حديث إلهى فيه يعاتب النفس المتراخية فى قبول ملكوته داخلها والمرتبكة بأمور هذه الحياة .
حجى
+ إسم عبرى " عيدى " ، ربما سمى هكذا لأجل توقع العودة من السبى بفرح ، أو لأنه ولد فى يوم عيد . وقد جاء إسمه متناسبا مع مضمون السفر .
فالسفر فى أعماقه هو دعوة للحياة المفرحة أو إلى الدخول فى عيد غير منقطع خلال إعادة بناء هيكل الرب فينا بروحه القدوس .
+ ولد حجى فى أرض السبى ، وصعد إلى يهوذا مع زربابل فى الرجوع الأول عام 536 ق.م.( عز 2 : 1 ) ، ويعتبر هو وزكريا وملاخى أنبياء ما بعد السبى .
+ وهو ابن جاد، ومؤسس عشيرة (تكوين 46: 16 و عدد 26: 15).
+ نبي معاصر لزكريا (قارن حجي 1: 1 مع زكريا 1: 1). تنبأ بعد الرجوع من بابل. كان العمل في إعادة بناء الهيكل قد توقف لمدة 15 سنة، وكان حجي أداة كبرى في إنهاض الشعب للشروع في البناء (عزرا 5: 1 و 2 و 6: 14).

+ يرى البعض أنه كان كاهنا ، إذ ركز إهتمامه العظيم على الهيكل مقدما لنا مفهوما عميقا لبنائه . وقد رأى البعض فى كلماته " إسأل الكهنة عن الشريعة " ( 2 : 11 ) دليلا أكيدا على أنه لم يكن كاهنا .
+ مارس حجى عمله النبوى حوالى عام 520 ق.م. فى السنة الثانية لداريوس ثالث ملوك الفرس ، وهى السنة التى أشتهر فيها الفيلسوف الصينى كونفشيوس . وقد بدأ عمله قبل زكريا النبى بشهرين ، ارتبط معه بصداقة قوية ووحدة فى الهدف ، وقد جاء فى التقليد اليهودى أنهما دفنا فى قبر واحد . وقد تنبأ زكريا لمدة 3 سنوات أما حجى فلمدة 3 شهور و 24 يوما .
جاء فى التلمود أن حجى وزكريا وملاخى كانوا أعضاء فى المجمع العظيم .
+ بالرغم من تأثره بحزقيال النبى فى جوانب متعددة لكنه كان رجل عمل ركز كل إهتمامه على إعادة بناء الهيكل ، ولم يشترك مع حزقيال فى إنكبابه على الرؤى ( حز 1 : 4 ) ، ولا فى ممارسة أعمال رمزية ( حز 4 ، 53 ) ، ولا فى مواهبه الشعرية ( حز 17 ، 19 ، 27 ، 28 ) .

سِفر حَجّي:
هو العاشر في النبوات الصغيرة. وهو يتكون من أربع نبوات نطق بها في مدى أربعة شهور من السنة الثانية لداريوس هستاسبيس، 520 ق.م.
(1) في اليوم الأول من الشهر السادس يوبخ النبي أولئك الذين تركوا الهيكل خراباً، وبنوا لأنفسهم بيوتاً مسقوفة، ويبين أن الله سوف لا يبارك أعمالهم الخاصة. وكنتيجة لهذا الإنذار، استؤنف العمل في الهيكل في اليوم الرابع والعشرين من الشهر نفسه (الإصحاح الأول).
(2) في الشهر السابع، وفي اليوم 21، يشجع أولئك الذين يبكون على تواضع هذا البناء الجديد بالمقارنة مع بهاء البناء القديم. ويتنبأ بأن مجد هذا البيت الأخير سيكون أعظم من مجد الأول، لأن الله سيهز الأمم، وسيأتي مشتهى كل الأمم، فيعيد لشعبه فضتهم وذهبهم، ويملأ الله هذا البيت مجداً، وسيعطي الله السلام في هذا المكان (حجي 2: 1-9 وعبرانيين 12: 26-28).
في الشهر التاسع، في اليوم 24، يضيف ملحقاً للنبوة الأولى، كما أن مسّ النجس للمقدس ينجسه، هكذا نسيانهم الأول لله دنس عملهم، فلم يمنح الله بركته. لكن غيرتهم التي انتعشت لأجل الله ستقترن بأوقات ناجحة من الرب (2: 10-19).
(4) في اليوم نفسه يضيف ملحقاً للنبوة الثانية عندما يهز الرب الأمم، سيثبت زربابل، الذي يمثل نسل داود الملكي (2: 20-23).

الإصحاح الأول :
دعوة لبناء بيت الرب
إذ فتر الشعب فى غيرته نحو بناء بيت الرب صاروا يقولون : " أن الوقت لم يبلغ بعد لبنائه " ، فصار النبى يحثهم على العمل ، وجاء حديثه بالثمر المطلوب .
وجه النبى الكلمة النبوية إلى الوالى والكاهن اللذين كانا متحمسين للعمل لكن المقاومات الخارجية والداخلية قد أوقفتهما . أما الوالى فيدعى " زربابل " وهو حفيد يهوياكين الملك من نسل داود ، إسمه يعنى ( مولود فى بابل ) .
أما يهوشع بن يهوصادق الكاهن العظيم ، فإسمه يعنى ( يهوه خلاص ) وإسم والده يعنى ( يهوه بر ) ، وقد سبق لنا الحديث عنه كرمز للكاهن الأعظم يسوع المسيح خلاصنا وبرنا فى الآب .

آيات من السفر :
موضوع النبوة فهو : " هكذا قال رب الجنود قائلا : هذا الشعب قال أن الوقت لم يبلغ ، وقت بناء بيت الرب " ( ع 2 ) .
يبدأ حديثه مع الشعب بقوله : " قال رب الجنود " وكأنه أراد أن يؤكد لهم أنهم إن كانوا يعملون لحساب ملكوته فهم جنوده وهو قائدهم الذى لا يعرف سوى الجهاد الروحى بلا رخاوة ، إنه رب الجنود ! ولعله قصد أيضا توبيخهم أنهم إن كانوا قد تركوا العمل فى رخاوة واستهتار فهو فى غير حاجة إلى أيدى عاملة ، إذ هو رب الجنود السماوية ... لكنه يطلبهم للعمل لأنه يحبهم ويشتاق للعمل خلالهم .
وفى بداية حديثه لا يقل " شعبى " بل " هذا الشعب " .. لأنه متى أخطأ الشعب لا يدعوه : " شعبه " أى لا ينسبه إلى نفسه ، وذلك كما حدث فى حديثه مع موسى ، إذ قال له :
" قد فسد شعبك " ( خر 32 : 7 ) ، ناسبا الشعب لموسى لا لنفسه . أما حينما يتقدس الشعب فنراه يفتخر به حاسبا إياه شعبه ، وسبوتهم سبوته ، وأعيادهم أعياده ، وتقدماتهم تقدماته .
أما سر حزن الله على هذا الشعب فهو أنهم أقاموا الحجج والتبريرات للأمتناع عن العمل ، قائلين : لم يبلغ الوقت لبناء بيت الرب .
لقد تعللوا بأن المقاومات الخارجية هى إشارة إلهية بأن وقت العمل لم يحن ، ولعلهم برروا ذلك بأنه يليق بهم أولا أن يهتموا ببيوتهم حتى تستريح عائلاتهم وعندئذ يعملون لحساب بيت الرب بقلب مستريح ، ولم يدركوا أنه يليق أن يكون الله أولا فى حياتهم ، كقول السيد :
" اطلبوا أولا ملكوت الله وبره وهذه كلها تزاد لكم " ( مت 6 : 33 ) .

الإصحاح الثانى :
نبوات ثلاث متلاحقة
إن كان الصوت النبوى قد ألهب القلوب للعمل فإن الله فى محبته لهم لاحقهم بثلاث نبوات متتالية لتشجيع كل يد للجهاد بروح الله لحساب مجد البيت الداخلى الذى تأسس على السيد المسيح مشتهى كل الأمم . وقد جاءت هذه النبوات الثلاث تتحدث عن :

1 – هيكل مشتهى الأمم 1 – 9
جاءت الرسالة الثانية حيث كان البناؤون قد بدأوا العمل منذ قرابة شهر ، فكانت رسالة تشجيع وسند لهم . إن كانت النبوة السابقة قد جرحتهم بالتوبيخ فإن هذه النبوة تضمد جراحاتهم بكلمات التعزية الإلهية المشجعة .
كان يليق بالكل أن يمتلئوا فرحا لا بالعيد فحسب زإنما ببدء العمل فى بيت الرب ، وأن يقدموا ذبائح شكر لله الذى يرد إليهم المجد المسلوب ، لكن عدو الخير لا يطيق فرح أولاد الله وشكرهم ، فحاول تحطيمهم ببث أفكار اليأس خلال بعض المسنين الذين عاصروا الهيكل القديم قبل هدمه ( منذ حوالى 70 عاما ) ، هؤلاء قارنوا بين القديم وأساسات الجديد فحسبوا العمل القائم كلا شىء أمام بهاء مجد القديم . بينما كان الكهنة واللاويون يترنمون بالفرح ويضربون الأبواق من أجل العمل إذا بهؤلاء المسنين صاروا يبكون بمرارة على مجد الهيكل القديم ، وكاد الموقف يتأزم فيحول عدو الخير العمل المفرح إلى حزن وكآبة قلب وتحطيم للنفوس .
هكذا يخطىء بعض المتقدمين فى السن بتحقيرهم لعمل الجيل الجديد ، حاسبين أعمالهم إن قورنت بالأعمال السابقة كلا شىء ( ع 3 ) . لهذا نصحنا الحكيم :
" لا تقل لماذا كانت الأيام الأولى خيرا من هذه ؟! " ( جا 7 : 10 ) .
ولكى ينزع الله روح اليأس أخذ يسندهم ويشجعهم هكذا :
" تشدد يا زربابل ، تشجع يا يهوشع ، وتشددوا يا جميع شعب الأرض ، وأعملوا فإنى معكم " ( ع 4 ) .


2 – الله يطلب هيكل القلب 10 – 19
جاءت هذه النبوة لاحقة للسابقة بعد شهرين من إعلانها ، فيها يوضح أنه إن كان مجد الهيكل هو حلول الرب فى وسط شعبه ، فإن غاية الهيكل هو تقديس القلب ، لذلك يطالبنا ألا نركز فكرنا على المبنى الحجرى بل على القلب . فإن أقمنا الحجرى بقلوب دنسة فما المنفعة منه ؟! .
إنه يطالبهم بمراجعة أنفسهم لئلا فيما هم ينشغلون فى البناء الخارجى يفقدون تقديس القلب ، إذ يقول :
" فاجعلوا قلبكم من هذا اليوم فراجعا قبل وضع حجر على حجر فى هيكل الرب " ( ع 15 ) .

3 – الهيكل الجديد والختم الإلهى 20 – 23 .
هذه النبوة الأخيرة أعلنت فى ذات اليوم الذى أعلنت فيه النبوة السابقة . هنا يوجه حديثه إلى زربابل الوالى الذى من نسل داود معلنا أنه يباركه بتحطيم الأمم الوثنية المقاومة وإقامته خاتما للرب بكونه المختار من قبله .
إن كان زربابل يمثل السيد المسيح الذى " ولد فى بابل " إذ حمل جسدنا وجاء إلى أرضنا ودخل معنا حتى القبر ، لكنه هو الإبن الوحيد موضع سرور الآب ، فيه صرنا مختارى الله ( أف 1 : 4 ) . فيه ننعم بالغلبة لا على أمم بشرية بمركباتها وخيلها وإنما على قوات الظلمة الشريرة .
بالمعمودية تنهزم تحت أقدامنا أعمال الإنسان القديم كأمم وثنية منهارة وننعم بالختم السماوى ، الأمر الذى إشتهته العروس قائلة :
" إجعلنى كخاتم على قلبك ، كخاتم على ساعدك " ( نش 8 : 6 ) . به صرنا كخاتم نحمل كرامة السيد وغناه وسلطانه الروحى ، نشهد له كعروس إتحدت معه على مستوى فائق .
+ + +
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elfara7elsama2y.ahlamontada.net
 
سفر حجى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
++ منتديات الفرح السمائى ++ elfara7 elsama2y forum ++ :: منتدى الكتاب المقدس :: تفسيرات الكتاب المقدس-
انتقل الى: